الجمعية

تاريخ الجمعية

تضافرت جهود ونوايا مجموعة من رجال ونساء البر والإحسان لتخرج بميلاد مؤسسة مدنية حملت إثر إنشائها اسم "الجمعية المغربية لمساعدة الطفل المريض" وذلك منذ عام 1985.

واتخذت الجمعية مقرا لمستشفى الأطفال بمدينة الدار البيضاء لأنشطتها لدعم الأطفال المرضى من الأسر المحتاجة.

وخلال عام 2003 توسعت طموحات أعضائها، ولهذا قرروا اختيار إسم:

الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة.

الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة

والغرض من هذا الاختيار هو ترجمة مضمون الاسم إلى واقع حي مفاده أن المساعدة والحماية تشملان مكونات الأسرة المحتاجة، الشباب وكبار السن الذين يجعلون تنوع المهام والتدخلات عنصرا من عناصر القوة والتمييز في حماية الأسرة بمكوناتها المختلفة،

ضمن حياة جماعية معبأة تشكل رافعة صلبة لحياة اقتصادية واجتماعية وثقافية متطورة.

تضافرت جهود ونوايا مجموعة من رجال ونساء البر والإحسان لتخرج بميلاد مؤسسة مدنية حملت إثر إنشائها اسم "الجمعية المغربية لمساعدة الطفل المريض" وذلك منذ عام 1985.

واتخذت الجمعية مقرا لمستشفى الأطفال بمدينة الدار البيضاء لأنشطتها لدعم الأطفال المرضى من الأسر المحتاجة.

وخلال عام 2003 توسعت طموحات أعضائها، ولهذا قرروا اختيار إسم:

الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة.

والغرض من هذا الاختيار هو ترجمة مضمون الاسم إلى واقع حي مفاده أن المساعدة والحماية تشملان مكونات الأسرة المحتاجة، الشباب وكبار السن الذين يجعلون تنوع المهام والتدخلات عنصرا من عناصر القوة والتمييز في حماية الأسرة بمكوناتها المختلفة،

ضمن حياة جماعية معبأة تشكل رافعة صلبة لحياة اقتصادية واجتماعية وثقافية متطورة.

شركاء الجمعية

من أجل ترسيخ العمل التشاركي الفعال من خلال التنسيق والتشاور والتعاون والتكامل، فإن الجمعية عضو في:

وتقيم علاقات تعاون مع:

من أجل ترسيخ العمل التشاركي الفعال من خلال التنسيق والتشاور والتعاون والتكامل، فإن الجمعية عضو في:

وتقيم علاقات تعاون مع:

مهمة الجمعية

أرقام الجمعية

أنشطة الجمعية

برامج الجمعية

الجانب الاجتماعي

تعتبر الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة من أوائل المؤسسات التي تبنّت برنامج كفالة الأيتام، وهو برنامج يقوم على فلسفة عدم حرمان الأيتام من بيئتهم الأسرية، وتقديم الدعم المالي لهم لتعليمهم وإدماجهم. ولضمان جرأة هذا البرنامج وأن ميزانيته مخصصة لصالح اليتيم، قررت الجمعية إنشاء جمعية توأم عام 1990 والتي تحمل إسم : منظمة الإغاثة المغربية
ويعتبر برنامج كفالة الأيتام من البرامج المفتوحة والمستمرة ويبلغ عدد المستفيدين منه حالياً 2629 مستفيداً، على الرغم من أن الجمعية تبذل جهوداً كبيرة لزيادة عدد المستفيدين.
وباعتبار أن المنظمة العالمية للإغاثة والرعاية والتنمية في المملكة العربية السعودية هي الممول الرئيسي لبرنامج كفالة الأيتام، فإن الجمعية تبذل قصارى جهدها لزيادة عدد المستفيدين من هذا البرنامج لأكثر من 5000 يتيم.

تندرج الجمعية ضمن رؤية اجتماعية عميقة بحيث تسهل الحصول على الخدمات الطبية، لصالح الفئات الضعيفة، مما دفعها إلى تبني برنامج صحي يجمع بين بناء وتجديد وتجهيز المستشفيات والمراكز الصحية، وأهمها:

  • بناء وتجهيز المركز الصحي "مولاي الحسن" بدار بوعزة بالدار البيضاء، الذي دشنه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
    بناء وترميم وتجهيز المراكز الصحية ببعض المناطق النائية كما هو الحال بالمركز الصحي "الزايدة" بإقليم ميدلت ومركز الأمل بالنواصر-الزاوية.
  • مساهمة الجمعية في بناء وتجديد وإصلاح وتجهيز بعض أجنحة مستشفى عبد الرحيم الهاروشي للأطفال بالدار البيضاء.
  • تنظيم حملات التوعية ونشر التثقيف الصحي.

من ناحية أخرى تقدم الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة المساعدة الاجتماعية في مجال الصحة من خلال شراء الأدوية والمعدات الطبية وإجراء الفحوصات والتحاليل الطبية لصالح الفئات المحتاجة، وخاصة الأيتام وكبار السن أعضاء الجمعية. إذا لزم الأمر، يمكن إجراء العمليات الجراحية داخل المغرب أو خارجه، وتتحمل الجمعية تكاليفها.

في إطار عملها مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، أبرمت الجمعية المغربية لحماية الطفولة والأسرة، منذ 6 نوفمبر 2009، اتفاقية شراكة وتعاون مع اللجنة الجهوية للتنمية البشرية لفائدة عمال الحي الحسني والمندوبية الجهوية للتعاون الوطني: اتفاقية تخولها الإشراف على مؤسسة دار الرعاية النسيم للمسنين وهو المشروع الذي تم تنفيذه على مساحة تقدر بحوالي 454 مترا مربعا. تم افتتاحه في 6 نوفمبر 2009 لإيواء كبار السن المحتاجين، الأشخاص دون مأوى، والمتخلى عنهم. وهم يستفيدون حالياً من كافة شروط الكرامة والطمأنينة والصحة والرفاهية.
تتوفر دار النسيم على برنامج ترفيهي وتواصلي وتوعوي يتضمن استقبال المحسنين والمتعاطفين مع الجمعية من أفراد ومؤسسات جمعوية، الذين يتبنون أنشطة تستهدف كبار السن في سلوكهم داخل المؤسسة وفي علاقتهم بالخارج.

جانب التنمية البشرية

إيمانًا بدور المسجد في التربية الدينية والسلوك الاجتماعي، تولي الجمعية اهتمامًا خاصًا ببناء المساجد، وفي هذا السياق يبلغ سجل الجمعية ما يقرب من أكثر من 10 مساجد مكتملة:

  • بناء مسجد بالحي الحسني ابن سليمان
  • بناء مسجد بالعيون في منزل ابن سليمان
  • بناء مسجد في ابن أحمد
  • بناء مسجد سيدي بطاش
  • بناء مسجد بومية بولاية ميدلت
  • بناء مسجد في درب السلطان “كراج علال” الدار البيضاء
  • بناء مسجد بتطوان
  • بناء مسجد بأنفا بالدار البيضاء

انطلاقا من مبدأ فاعل الخير ترغب الجمعية في الاستجابة لأي لاجئ يبحث عن العون والمساعدة مهما كان طلبه متى توفرت الإمكانيات وكان الطلب على مستوى قدرات العمل والاستجابة من الجمعية وفي هذا السياق ردت الجمعية بحفر حوالي أربعين بئراً. في المناطق التي تعاني من قلة الأمطار وندرة المياه، مما سمح للعديد من الجمعيات من مختلف المناطق وتحفيزهم على تحقيق مشاريعهم المحلية.

من ناحية أخرى تقدم الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة المساعدة الاجتماعية في مجال الصحة من خلال شراء الأدوية والمعدات الطبية وإجراء الفحوصات والتحاليل الطبية لصالح الفئات المحتاجة، وخاصة الأيتام وكبار السن أعضاء الجمعية. إذا لزم الأمر، يمكن إجراء العمليات الجراحية داخل المغرب أو خارجه، وتتحمل الجمعية تكاليفها.

الجانب التعليمي والثقافي

تنظم الجمعية مخيمات صيفية يقضي فيها الأطفال، وخاصة أيتام الجمعية، أياماً تعليمية، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية التي تمنحهم المتعة والراحة وتساعدهم على تجديد نشاطهم بشكل أفضل لاستقبال الموسم الدراسي في أفضل الظروف.
في بداية كل دورة يتم تنظيم لقاءات ممتعة في أحد المجمعات الثقافية أو في مقر الجمعية، بحيث يقضي الأيتام يوما كاملا مع ذويهم للتواصل مع بعضهم البعض والتعرف على بعضهم البعض. المشاركة في تفعيل الأيام المفتوحة التي تدعا إليها الجمعية من طرف المؤسسات التربوية أو المؤسسات الجمعوية المماثلة.

ومن أجل المساهمة في الحد من التنمر المدرسي اهتمت الجمعية بدور الطلاب من الجنسين، وقدمت الدعم المالي والعيني، والدليل على ذلك:

  • بناء وتجهيز السكن الطلابي بآسفي،
  • ترميم وتجهيز الدار القديمة لطلبة التدريس بالشاون،
  • دعم دار الطالب ابن سليمان،
  • توفير المواد الغذائية والكتب واللوازم المدرسية لصالح،

بيت الطلاب في بولمان،

بيت الأطفال في كارا،

دار الطلبة بآسفي،

نادي العمل الإجتماعي لالة الياقوت،

البيت الكبير بالقنيطرة،

دار البنات بفاس،

المدرسة الإعدادية الطبري بالدار البيضاء

ادعمنا

أصبح متطوعا

لماذا تصبح متطوعًا في الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة؟

تعتبر الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة قصة نجاح منقطعة النظير من حيث سرعة تطورها وحجم نتائجها وهذا ليس صدفة بل ثمرة مشاركة عدة جهات فاعلة. تصبح متطوعا من أجل:

  • المشاركة في التغيير الإيجابي في المجتمع
  • تخفيف معاناة الأشخاص بلا مأوى
  • التعبير عن الاهتمام بقضيتنا
  • تعزيز احترام الذات الخاص بك
  • تكون واعيًا بمسؤولياتك المدنية
  • استخدام مهاراتك ومعرفتك بشكل جيد في مجتمعنا
  • تكون جزءًا من فريق رائع
كيف تصبح متطوعا؟

هل تريد أيضًا المشاركة؟ أرسل سيرتك الذاتية بالإضافة إلى خطاب يوضح الدعم الذي ترغب في تقديمه إلى الجمعية.

تعتبر الجمعية المغربية لحماية الطفولة والعائلة قصة نجاح منقطعة النظير من حيث سرعة تطورها وحجم نتائجها وهذا ليس صدفة بل ثمرة مشاركة عدة جهات فاعلة. تصبح متطوعا من أجل:

  • المشاركة في التغيير الإيجابي في المجتمع
  • تخفيف معاناة الأشخاص بلا مأوى
  • التعبير عن الاهتمام بقضيتنا
  • تعزيز احترام الذات الخاص بك
  • تكون واعيًا بمسؤولياتك المدنية
  • استخدام مهاراتك ومعرفتك بشكل جيد في مجتمعنا
  • تكون جزءًا من فريق رائع

هل تريد أيضًا المشاركة؟ أرسل سيرتك الذاتية بالإضافة إلى خطاب يوضح الدعم الذي ترغب في تقديمه إلى الجمعية.

تبرع

تبرع لدعم قضايانا

تبرعك سيساعدنا على ضمان استمرارية أعمالنا الإنسانية

تبرع

تبرع لدعم قضايانا

تبرعك سيساعدنا على ضمان استمرارية أعمالنا الإنسانية

معرض الصور